تشهد بلدة التمانعة في ريف إدلب الجنوبي، منذ أيام عودة تدريجية لأهلها الذين نزحوا خلال سنوات الثورة السورية بسبب القصف الجوي المكثف على البلدة، حيث بدأ الأهالي بترميم بيوتهم مستغلين اتفاق "تخفيف التصعيد" في سوريا، إلا أنهم يعانون من انعدام الخدمات الأساسية ودمار البنية التحتية فيها، في حين يبحث المجلس المحلي للبلدة عن حلول للتخفيف عنهم. وأقيمت، يوم 25 حزيران 2017، أول صلاة عيد في بلدة التمانعة بعد عودة سكانها الذين نزحوا منها، على مدار خمس سنوات بسبب قصف قوات النظام السوري المكثف عليها وتعرضها لدمار كبير. وكانت البلدة تعرضت لقصف كبير أدى لتدمير أجزاءً واسعة منها وتهجير مايقارب ال90% من سكانها ولجوءهم للأراضي الزراعية والبلدات القريبة الأكثر امناً. الشخصيات حسب الظهور: 1- أحد أهالي بلدة التمانعة، يدعى خالد القدور، 2- رئيس المجلس المحلي لبلدة التمانعة، وردان البكري.
Read more
Posted from
SmartNews
Latest news:
Note: Only a member of this blog may post a comment.