أطلق الجيش السوري الحر، يوم 12 تشرين الأول 2017، معركة ضد جيش "خالد بن الوليد" المتهم بمبايعته لتنظيم "الدولة الإسلامية"، في منطقة حوض اليرموك لفك الحصار عن بلدة حيط بدرعا. وأوضح الناطق باسم "جيش الثورة" التابع لـ"الجبهة الجنوبية"،أن المعركة تهدف لاستعادة السيطرة على قرية جلين ومخيم جلين لفك الحصار عن بلدة حيط المحاصرة من قبل "جيش خالد"، ولتحطيم خطوط التحصين التي نفذها الأخير. ويشارك في المعركة، التي انطلقت فجرا، "قوات شباب السنة، فرقة الحق، حركة أحرار الشام الإسلامية، فرقة أسود السنة، فرقة الحسم، وهيئة تحرير الشام"، وفق "أبو حمزة"، إضافة إلى "لواء فرسان حوران، فوج المدفعية، قطاع السد والمزيرعة، لواء فلوجة حوران، قطاع المساكن، جيش الثورة، قطاع الـ م.د ، أحرار نوى"، وفق "أبو أزهر" . وسبق أن أطلقت الفصائل معركة باسم "فتح الفتوح"، في شهر تموز الماضي، بهدف انتزاع السيطرة على بلدة عدوان وتلة عشترة وسرية ال "م.د"، من "جيش خالد"، لتقف بعد عدة ساعات بسبب خلل بالخطة العسكرية، لتعود وتعلن استكمالهافي شهر آب. الشخصيات حسب الظهور: قائد عسكري بلواء الشهيد "أحمد السقر"، بكري الرفاعي.
Read more
Posted from
SmartNews
Latest news:
Note: Only a member of this blog may post a comment.