| وكالات
بعد سنوات على إغلاقه، أعاد المتحف الوطني بدمشق، أمس، فتح أبوابه أمام الزوار وعلماء الآثار، الذين جاؤوا ليعبروا عن تعاطفهم مع سورية التي تعرض تراثها الأثري للتخريب على يد الإرهابيين، وذلك في احتفالية حضارية أكدت صمود سورية.
وزير الثقافة محمد الأحمد أشار في كلمة ألقاها بمناسبة الافتتاح، إلى أن علماء آثار أجانب جاؤوا ليعبروا عن تعاطفهم مع سورية التي تعرض تراثها الأثري للتخريب على يد التنظيمات الإرهابية، موضحاً أن المتحف الوطني بدمشق أحد أكبر وأهم متاحف العالم، ويحوي مقتنيات تمثل عصارة جهد السوريين وتوثق حضارتهم.
مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سورية ديفيد اكوبيان اعتبر بدوره أن هذا الحدث هام للسوريين وللحضارة الإنسانية جمعاء.
More Read
Posted from Al-Watan
Note: Only a member of this blog may post a comment.