بحث الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش مع بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي في بلغراد أمس أوضاع الكنيسة الأنطاكية وقضية المطرانين المختطفين بولس يازجي ويوحنا إبراهيم.
كما استعرض الطرفان عدداً من الشؤون الكنسية والوطنية والأوضاع في صربيا ومنطقة الشرق الأوسط.
وأشار البطريرك يازجي خلال اللقاء إلى الجرائم التي اقترفتها التنظيمات الإرهابية من تدمير وتهجير وخطف ومن ضمنها خطف مطراني حلب بولس يازجي ويوحنا إبراهيم.
بدوره أعرب الرئيس الصربي عن اعتزازه بالعلاقات التاريخية التي تربط بين الكنيستين الأنطاكية والصربية، معرباً عن أمله بعودة الأمان والاستقرار إلى منطقة الشرق الأوسط وحل ملف مطراني حلب المخطوفين.
Posted from صحيفة تشرين
Note: Only a member of this blog may post a comment.